إشعاع مسرّع دوراني تزامني (سينكروطرون)
רשימת קיצורי מקלדת
שנה גודל כתב: + -

إشعاع مسرّع دوراني تزامني (سينكروطرون)

إشعاع مسرّع دوراني تزامني (سينكروطرون)

اللّجنة القوميّة لإشعاع مسرّع دوراني تزامني ( سينكروطرون) من تأسيس المَجْمع الوطنيّ الإسرائيليّ للعلوم والآداب، وهي تعمل على تطوير النشاط البحثيّ في هذا المجال، وتشكل عنوانا رئيسيّا للحصول على معلومات مهمة، ونشرها في صفوف الباحثين في إسرائيل في هذا المجال. من ضمن نشاطاتها تقوم اللجنة بفحص ومراجعة النشاط العلميّ لمجموعات البحث من إسرائيل في المنشأة الأوروبية لإشعاع سينكروطرون - ESRF (European Synchrotron Radiation Facility).

جرى التوقيع على الاتفاقية بين إسرائيل وَ ESRF للمرّة الأولى في العام 1999 بمساعدة منتدى "تيلِم" ( المنتدى القوميّ للأبحاث والتطوير) برئاسة البروفيسور يعكوف زيف، رئيس المجمع الوطني الإسرائيلي للعلوم واآداب في ذلك الحين، كمندوب عن المجمع، وبمشاركة لجنة التخطيط والموازنة المنبثقة عن مجلس التعليم العالي، ووزارة العلوم، ووزارة الصناعة والتجارة. في الأعوام 2004 وَ 2009 جرى تجديد الاتفاقيّة لخمس سنوات إضافية في كل مرّة، بدعم من لجنة التخطيط والموازنة. وبحسب الاتفاقية فقد قامت إسرائيل التي تحمل تدريج عضو زميل بتسديد 1% من تكاليف تشغيل وتجويد المنشأة ( 900,000 يورو في العام).

في السنوات الاخيرة، وبفضل التفوّق العلميّ لمشاريع الأبحاث التي جرى تقديمها للّجان العلميّة – ESRF مُنِح الباحثون الإسرائيليّون أوقات استخدام للمنشأة تفوق بكثير الحصة النسبيّة تي تدفعها اسرائيل لتغطية نفقات تشغيل المنشأة. من أجل فحص رأي الباحثين في إسرائيل حول ماهيّة تعاقد دولة إسرائيل مع ESRF وحوة مستواه، ومن خلال التطرّق إلى منشآت مسرّع دوراني تزامني أخرى في العالم، بادرت اللجنة القومية لإشعاع سينكروطرون إلى عقد مؤتمر في 6.6.2013 في مقر المَجمَع الوطنيّ في القدس

شارك في المؤتمر كلّ من البروفيسورة روت أرنون، والدكتور فرانسسكو ساطا، المدير العام لـ ESRF، ومديرون علميّون في ESRF ولمنشأة سينكروطرون في الشرق الأوسط(SESAME- د. هارولد رايخارط ود. إرهارد هوطيل، وباحثون إسرائيليون من مستخدمي إشعاع سينكروطرون. عبّر غالبية المشاركين في النقاش الذي عقد في نهاية المؤتمر عن رغبتهم في مواصلة التعاقد الوثيق مع ESRF وحتى تعزيز مشاركة إسرائيل في ESRF كي يصبح بالإمكان الاستجابة لطلب الباحثين الإسرائيل لمزيد من الاستخدام للمنشأة.

بعد المؤتمر، وعلى ضوء التشجيع من قبل المجمَع ولجنة التخطيط والموازنة جرى التوقيع في نهاية شهر آب على اتفاق جديد مع ESRF لخمس سنوات إضافية وذلك في حفل ترأسته البروفيسور روت أرنون رئيسة المَجمع في ذلك الحين، ود. فرانسسكو ساطا المدير العام لـ ESRF. وزادت إسرائيل وفق هذا الاتفاق إلى 1.5% من ميزانية المنشأة.

تشارك اللجنة الوطنية في عملية صنع القرارات في ESRF عبر مندوبها في المجلس البروفيسور نوعام أدير ( رئيس اللجنة من التخنيون)، وفي لجنة الماليّة ( د. مئير تسادوك من المَجمع الوطني). ينشط باحثون إسرائيليون آخرون في لجان إدارة وتخطيط مختلفة في ESRF، نحو البروفيسورة عادا يونات ( معهد وايزمن للعلوم) التي شغلت في الماضي منصب عضوة اللجنة العلمية الاستشارية العليا لـ ESRF؛ في عامي 2012 وَ 2013 شارك البروفيسور يوئيل زوسمان ( معهد وايزمان) كعضو في مجموعة عمل للتّخطيط بعيد الأمد. هذه المجموعة تناقش اتجاهات التطور المستقبلية للمنشأة. مثّل البروفيسور زوسمان في المجموعة جميع الدول المشاركة بمستوى عضو زميل (بولونيا، النمسا، البرتغال، Central sync [ الذي يجمع التشيك وسلوفاكيا وهنغاريا] وإسرائيل.

العلماء الإسرائيليون من إسرائيل أعضاء أيضا في لجان التحكيم لمشاريع البحث، وفي لجان التقييم العلميّ التابعة للمنشَأة. بحثُ البروفيسور عادا يونات في مجال الريبوسوم والذي فازت عليه بجائزة نوبل للكيمياء في العام 2009، أجريَ بغالبيّته العظمى في منشأة ESRF. البروفيسور دان شيخطمان الذي فاز هو الآخر بجائزة نوبل في الكيمياء في العام 2011، شارك أيضاً في لجان ESRF وهو من الداعمين الكبار لاستخدام اشعاع سينكروطرون في الأبحاث العلمية والهندسية.

يخضع ESRF في هذه المرحلة إلى عملية تجويدٍ شاملة تبتغي تحديث أداء المنشأة والحفاظ على مكانتها كرائدة عالمية في البحث في هذه المجالات.

انتهت المرحلة الأولى في العام 2015، وبدأت المنشأة تعمل في صيغتها الجديدة مع محطّات عمل جديدة كليا. في إطار التجويد أدخِلت للخدمة خطوط أشعّة (beamlines) حديثة ذات قدرة قياس خاصة، والتي تعتبر الأفضل من نوعها في العالم. بدأ التخطيط للمرحلة الثانية من تجويد المنشأة والتي سينتهي العمل فيها (وفق التخطيط) في العام 2023. التغييرات التي سيجري إدخالها على المنشأة ستتشمل رفع تدفّق الفوتونات وتماسكها 40-100 مرّة عما هو قائم الآن. ويؤمن القائمون على المنشأة أن هذا التجويد سيمكّن من فك رموز بنية المادة في عمق أكبر وبمستوى فصلٍ ذري عال. في المرحلة الثانية من التجويد سيجري إغلاق المنشأة لعام واحد تقريبا بدءا من النصف الثاني من العام 2018.

إلى ذلك تقيم اللجنة الوطنية لإشعاع سينكروطرون علاقات مع المنظّمة الأوروبية لمستخدمي سينكروطرون ESUO (European Synchrotron Users Organization). أقيمت هذه المنظّمة قبل سبع سنوات من أجل تحسين إمكانية وصول مجمل العلماء الأوروبيين الذين يستخدمون إشعاع سينكروطرون ( نحو 10,000 عالم في جميع مجالات علوم الطبيعة، وعلم الأحياء، والهندسة) إلى جميع منشآت سينكروطرون الأوروبية، لا سيما من خلال زيادة الموارد الماليّة التي تتوفر للمستخدمين، وكي تشكل أيضا جسما مركزيا يقدّم الاستشارة لإدارة المنشآت حول احتياجات المستخدمين. مندوب إسرائيل في هذه المنظمة هو البروفيسور بوعاز فوكريو.

تفاصيل حول ESRF على موقع الانترنت www.esrf.fr:

دعيت اللجنة الوطنية للمشاركة في مشروع دولي جديد : الـ XFEL الذي هو بمثابة ليزر الكترونات حرّة يبث إشعاعا في مجال الأشعة السينيّة. تجري إقامة هذه المنشأة الحديثة في مختبرات DESY في مدينة هامبورغ الألمانيّة، وستوفّر إشعاعا سينيا متماسكا بنبضات ذات قوة أعلى من تلك التي يمكن الحصول عليها اليوم في منشآت سينكروطرون الأكثر تطورا في العالم. في إطار هذا النشاط قام رئيس المشروع البروفيسور ماسيمو التيرلي بزيارة البلاد ( 2011) بدعوة من المَجمَع الوطني للعلوم والآداب بهدف إجراء مداولات مع لجنة سينكروطرون. ألقى البروفيسور التيرلي محاضرة حول مشروع XFEL الأوروبي في مقرّ المجمع الوطني بمشاركة عشرات الباحثين من جميع أنحاء العالم. تتابع اللجنة باهتمام بالغ تطوّر المشروع الذي أقيم رسميا كشركة ألمانية في نهاية العام 2009، وتقوم بفحص امكانيات انخراط علماء إسرائيليين فيه؛ حتى السّاعة قرّرت اللجنة عدم التوصية بانضمام إسرائيل كعضوة كاملة في المشروع.

تفاصيل إضافية حول -XFEL تجدونها على موقع www.xfel.eu

منشأة اشعاع سينكروطرون في الشرق الأوسط  SESAME( سيسامي)

 SESAME(Synchrotron-light for Experimental Science and Application in the Middle East) هو منشأة سينكروطرون بحثية تجري إقامتها في الأردن بمشاركة دول المنطقة، وإسرائيل من بينها. المبادرة لإقامة هذه المنشأة جاءت من قبل منظمة  MESC(Middle Eastern Scientific Committee) وعدد من الباحثين الألمان والأمريكيّين والإسرائيليّين. وانضمت للمبادرة منذ بدايتها في العام 1997 كل من اللجنة القومية لإشعاع سينكروطرون، والمَجمَع الوطنيّ للعلوم والآداب.

الهدف من إقامة المنشأة هو النهوض بالنشاط العلميّ حول الموضوع من خلال التعاون العلمي بين علماء المنطقة، والمساهمة بالتالي في خلق التفاهم والسلم بين إسرائيل وجاراتها. وقد قرّر مجلس "سيسامي" الذي يعمل برعاية اليونسكو أن يكون موقع المنشأة في الأردن على مقربة من عمان. عقد حفل وضع حجر الأساس في شهر كانون الثاني من العام 2003. في العام 2004 أقيمت لجنة "سيسامي" في وزارة العلوم، وهي تعالج الجوانب المكتبيّة- الإدارية المتعلّقة بالجهاز ومشاركة إسرائيل فيه. يقف على رأس اللجنة البروفيسور إيتمار رابينوفيتش، ويشارك في عضويتها البروفيسور موشيه باز-باسترناك، مندوب اللجنة القوميّة لإشعاع سينكطرون التي تواصل تقديم الدعم في الجانب العلمي للمنشأة ومن أجل تطوير إقامتها. يمثل البروفيسور رابينوفيتش وباز باستيرناك إسرائيل في مجلس "سيسامي" الدولي، و يمثّل إسرائيل عدد من المندوبين في لجان أخرى تابعة لـ"سيسامي".

الدول المشاركة الأخرى هي إيران والبحرين وتركيّا والأردن ومصر وباكستان وقبرص والسّلطة الفلسطينية. علاوة على الدول الأعضاء تقوم دول أخرى بتقديم المساعدة في التخطيط والإقامة هي دول تشارك بصفة مُراقِبة: إيطاليا، والولايات المتحدة الأمريكيّة، واليابان، بريطانيا، وألمانيا، واليونان، والكويت، والعراق، وفرنسا، وروسيا، والسويد. في العام 2006 ارتفعت قيمة الموارد الماليّة المتوفّرة لدى سلطة المشروع، وجرى التوقيع على اتفاق بين "سيسامي" والوكالة الدوليّة للطّاقة الذريّة (IAEA) في فيينا من أجل تأهيل عاملين في المشروع بكلفة مليون دولار.

بداية قدّم الاتحاد الأوروبي لسلطة المشروع مبلغ مليون يورو من مجموع التبرعات التي قدمها للأردن، وقدّم في العام 2009 مليوني دولار إضافيين، وأضافت المملكة الأردنيّة بضغ ملايين من الدولارات لإقامة المشروع في عامي 2008 وَ 2009. مختبرات من أرجاء العالم (تلك التي تتوفر في داخلها مصادر سينكروطرون) تبرّعت بتجهيزات لـ "سيسامي" بقيمة نحو 20 مليون دولار. في تشرين الثاني من العام 2008 جرى افتتاح المبنى المعد للمسرّع. وأقيم الاحتفال بمشاركة علماء ودبلوماسيين من جميع الدول الأعضاء في "سيسامي". علاوة على المندوبين العلميّين في مجلس "سيسامي"، مثّل إسرائيل في الحفل وزير العلوم في ذلك الحين السيد غالب مجادلة، وسفير إسرائيل في الأردن السيد يعكوف روزين.

اوصى مجلس "سيسامي" بتجويد المسرع كي يتمكّن من العمل بطاقة تصل إلى Gev 2.5. في العام 2010، وبعد توجّه من مديرية "سيسامي" أعلنت إسرائيل بواسطة لجنة التخطيط والموازنة عن استعدادها للتبرّع بمبلغ 5 مليون دولار بغرض تجويد المسرّع، وقد اتخذ هذا القرار بعد التشاور مع لجنة سينكروطرون الإسرائيلية.

في آذار 2012 اجتمع مندوبون عن إيران وتركيا والأردن وإسرائيل في العاصمة الأردنية عمان، والتزمت كل واحدة من هذه الدول بالتبرّع بمبلغ 5 مليون دولار بدءا من نهاية العام 2013 ولمدة 5 سنوات متواصلة. على ضوء نجاح هذا النشاط توجّهت إدارة CERN إلى الاتحاد الأوروبيّ بطلب الحصول على 5 مليون يورو للمساعدة في بناء المغناطيسات المطلوبة لغرض تشغيل مسرّع سيسامي.

صادق الاتحاد الأوروبي على الطلب ووقّع مع CERN على اتفاقية تمكّن من بناء مغناطيسات جديدة في العام 2013 و 2014، والتي سيجري تسليمها لـ "سيسامي" عند الانتهاء من بنائها. على ضوء توجه البروفيسور رابينوفيتش حوّل INFN في إيطاليا لـ"سيسامي" مبلغ مليون يورو في العام 2013 ستستخدَم لشراء مركّبات إضافية جديدة لغرض بناء مصدر الضوء. الحكومة الإيطاليّة تفحص إمكانية مواصلة الدعم بنفس المبالغ للسّنوات الأربع القادمة. وقد طرِح الموضوع خلال زيارة وزيرة العلوم الإيطالية في البلاد.

استضاف المجمع وفدا من الشخصيات الأكاديميّة وبعثة مراسلين علميين من خارج البلاد، وقام هؤلاء بزيارة زملائهم المراسلين الإسرائيليين في منشأة أشعة سينكروطرون في الشرق الأوسط ( سيسامي) في تشرين الثاني 2013. ترأّس وفد المراسلين نائب رئيسة المجمع البروفيسور بنيامين زئيف كيدار والناطقة بلسان المجمع أفيتال بار، وقام بإرشاد البعثة البروفيسور خالد طوقان رئيس اللجنة الأردنيّة للطاقة الذرية والبروفيسور إليعيزر رابينوفيتش، وجرى نشر عدد من التقارير الصحفية حول " سيسامي" في وسائل إعلام بارزة في أرجاء العالم.

شهدت بداية العام 2015 تسارعا في وتيرة بناء مصدر الضوء. ومن المتوقع أن يكون جاهزا للتشغيل في العام 2017. في نهاية العام 2013 تعرّضت المنطقة لعاصفة ثلجية الحقت بعض الأضرار بمنشأة "سيسامي" لكنها كانت أضرارا سطحية لحقت بالأساس بسقف المبنى الذي جرى ترميمه في العام 2015.

في هذه الأيام وعلى ضوء الدعم من قبل الاتحاد الاوروبيّ والطليان، يجري بناء مركّبات المسرع الجديد والعصري في دول مختلفة في اوروبا ، وفي منطقتنا، وفي إسرائيل. طواقم هندسية وتقنية تابعة لـ" سيسامي" وَ CERN تقوم بفحص جودة المركّبات الجديدة. في العام 2014 جرة لأول مرة تشغيل ناجح لمكون وحيد هو الـ Booster الذي أُخِذ من المسرّع الأصلي الألماني، وتم التبرع به بهدف إقلاع (booting( المشروع كلّه الذي يعمل اليوم في المنشأة بطاقة نحو Mev 800- الطاقة الأعلى التي جرى إنتاجها حتى الآن في منطقتنا.

في إسرائيل حصل تغيير في بنية الميزانية. وزارة التربية والتعليم التي سدّدت على امتداد سنين طويلة رسوم العضويّة السنويّة توقفت عن ذلك، وتعمل الآن وزارة المالية ووزارة العلوم ووزارة الخارجية ووزارة التعاون الإقليمي معًا على بناء صيغة جديدة للموازنة. وزارة العلوم موّلت لوحدها ميزانية 2015 ، وهي التي تقود الترتيبات الجديدة بهدف استكمالها خلال العام 2016.

يتوقّع أن يبدأ المسرّع عمله خلال العام 2017، ويتوقع تدشينه في منتصف العام، وستضم المنشأة في المرحلة الأولى محطّتي عمل، وقد تم تجهيزهما بمعظم التجهيزات المطلوبة لتشغيلها. من المتوقع تمكّن منشأة سينكروطرون لاحقا من توفير إمكانية إجراء أبحاث في تنويعة من مجالات البحث: قياسات الآثار، الكيمياء، الفيزياء، علم المواد، البيولوجيا، ومواضيع الهندسة.

يمكن الحصول على مزيد من التفاصيل في العدد رقم 30 من " إيجيرت" وعلى موقع www.sesame.org.jo

شرح عام

إشعاع سينكروطرون هو إشعاع الأشعة السينيّة الذي ينبعث من الإلكترونات او البيزوترونات التي تتحرّك بسرعة تقترب من سرعة الضوء بمسارات دائريّة. جودة الأشعة السينية لإشعاع سينكروطرون عالية جدا، والأشعة السينية للجيل الثالث تملك أعلى جودة جرى الحصول عليها حتى الآن – من حيث brilliance، والدّقة الحيزية، التواتر، والنتيجة والاستقرار.

يمكن بواسطة الأشعة السينية هذه فحص هياكل مواد وترتيب الذرّات التي تتكون منها بدقّة تفوق أي فحص يتم بواسطة جهاز آخر.

هكذا على سبيل المثال، قدرة الوتيرة العالية للأشعة السينية تمكّن من تنفيذ تصوير شعاعي بجودة عالية. وينعكس الأمر في coronary angiography ( في الطب)، وفحص انكماش العضلة وبنية البروتينات ( في البيولوجيا)، وفحص بنية المادّة وترتيبها الهندسي ( في الصيدلة والصناعة). ( تقرير حول إشعاع سينكروطرون ).