تحرير الجينات هي طريقة حديثة
لتغيير (تعديل) الجينات. وهذه الطريقة هي نوع من الهندسة الجينية التي يتم فيها
إدخال أو إزالة أو استبدال DNA في موقع معين بجين من كائن حي أو خلية، بواسطة استعمال
إنزيمات مُهندسَة تُسمى "مقصات جزيئية". وقد تم حتى الآن تطوير عدة
تقنيات لتحرير الجينات، منها التقنية المستعملة حالياً والتي تدعى CRISPR-CAS9
[CLUSTERED REGULARLY
INTERSPACED SHORT PALINDROMIC REPEATS].
هذه التقنية تثير اهتمام
الأوساط العلمية لمميزات منها أنها مُركَّزة ورخيصة وسريعة وناجعة، مقارنة ًبالطرق
الموجودة الأخرى لتحرير الجينات.
قضايا أخلاقية مختارة:
- النجاعة والأمان {المخاطر}
- الخوف من”OFF-TARGET" DNA ALTERATIONS
- عدم الـتأكد من النتيجة
- مُنحدَر زلِق: استعمال تقنيات تحرير الجينات لاحتياجات مختارة (تحسين وبرمجة جينية) وليس فقط لأغراض علاجية.
- أمان بيولوجي – خطر بيولوجي (للشخص وللنظام البيئي) من انفلات كائنات حية مرت بتحول جيني (GENOME EDITING ORGANISMS) من بيئة مراقَبة ومغلَقَة لأنظمة بيئية.
- (عدم) العدل في التوزيع نتيجة المقاربة (غير) المتكافئة للتقنيات لغرض التوزيع العادل لمنافع التقنية الحديثة؛ تثبيت الفوارق الاجتماعية وما أشبه.
- التأثير على الأجيال القادمة:
- استعمال تحرير الجينات في عمليات التكاثر البشري – توريث التغييرات الجينية.
- الخوف من أن تتسبب التغييرات في الجينات البشرية من ظهور أمراض جديدة تنتقل بالوراثة.
مصادر:
https://www.horizondiscovery.com/gene-editing
https://ghr.nlm.nih.gov/primer/genomicresearch/genomeediting